المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2019
صورة
عطر له ظل ,, الجزء الثامن .. رواية بقلم دى ساد الشرق علاء الدين بالفعل بدأت ملك بأرسال أول رساله للبيدج تحمل,, مساء الخير أنا متابعه لقصصك بعنايه وفعلا معجبه جدا بطريقة سردك ويسعدنى جدا أتكلم مع حضرتك وأستفاد من خبرتك من خلال أجاباتك على بعض تساؤلاتى فهنتظر منك تبلغنى لو يسمح لك وقتكم بده . شكرا جدا لأهتمامك برسالتى وفى أنتظار ردك باى ,, ترى هل سيهتم صاحب البيدج برسالة ملك وهل بالفعل يتستفاد من التواصل معه.. الأن ملك تنتظر بشغف وبشوق محادثة تضيف لها الكثير فى تلك اللحظه كانت اليخيا تعانى من شدة الحذر أثناء اعدادها لعلاء كوبا من الشاى .. تتحدث مع نفسها ماذا يفعل بى ذلك الفرعون أعترف تماما أننى الأن أعانى وتتملك الرهبه كل حواسى ..ألا أننى أعترف بكل ما فى أن هذا الدون يفاجأنى بأوامره التى تشبع خيالى وحواسى من أين يأتى بما يشتاق له روحى وجسدى .. من أين ومتى وكيف استطاع أن يجيد قراءة اليحيا نفسيا وجسديا كيف استطاع أن يقرأنى أكثر من قرائتى لنفسى بالفعل يا فرعون تستحق لقب الدون يا دى ساد الشرق وبربى تستحق أكثر من ذلك .. لقد جننت بك وأحيانا ألمس عشقك لى فى اهتمامك بتفاصيلى .. هههه فليأتى كل م...
صورة
عطر له ظل ,, الجزء السابع .. رواية بقلم دى ساد الشرق علاء الدين زاد أنين اليخيا ليعلن لعلاء استسلامها الكامل فقد شعرت بانهاك قوتها أرادت فى تلك اللحظه أن تعلن اشتياقها الكامل لحضن ذلك الفرعون كانت يد لعلاء تحمل الشمع للتقطير على اصابع قدمها ويد تستخدم الهزاز ليداعب براكينها وشفراتها الملتهبه .. قطرات شهوتها قطعت طريق على شفراتها وساقيها فى طريقها للالتحام بنقاط الشمع على قدميها وها هى أرضية الغرفه ترتوى بقطرات شهوتها الممزوجه بقطرات الشموع أرادت اليخيا فى تلك اللحظات أن يطلق علاء صراح معصميها لتسارع بمداعبة جسدها الغاضب من تجاهل استجابة ذلك الفرعون لصرخاتها ونداء شهوتها وهنا بدأ بالفعل علاء بتحرير جسدها من قيود العروس الخشبيه ظنت اليخيا فى تلك اللحظه أنه ينهى تلك الحاله ويرفق بها وأنه سيعبر عن استحسانه وشفقته على أميرته بمكافأتها بملامسة أحضانه ونيل مكافأة تريح نيران جسدها ولكن هلى سيصيب تخمين اليخيا أم أن لعلاء رأى أخر .. كانت اليخيا بين حين وأخر تراقب عيناى علاء عسا أن تلمح بداخلها استحسان أو رفق بحالتها ولكن محاولتها تبوء بالفشل فهو يجيد التحكم فى تعبيرات وجهه فتلك أداة هامه له كما...